حوار مع النخبة - An Overview



وزير خارجية مالي: انسحاب باريس أثر على عمليتنا الأمنية ولا وجود لقوات فاغنر ببلادنا

لكن ذلك لا يُخلي المثقف من مسؤوليته التاريخية تجاه الثورة والشعب، وإن كانت الظروف السلبية أحكمت قبضتها على الثورة، فإن ذلك لا يعني أن المثقف يجب عليه أن يبتعد، ولا يمكن إلا أن نعترف أن المثقف السوري كان سلبيا حيال الثورة، ولم يقم بما يتوجب عليه.

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

آن لهذه النخبة أن تفتح بصيرتها لترى أن ما جرى في البلاد، هو عين ما جرى في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة لضرب المجتمع والدولة والجيش والاقتصاد واستنزاف ثروات البلاد.

تشير روايات عدة إلى أن عائلة «الخوارزمي»، انتقلت من مدينة خوارزم إلى بغداد في العراق، والبعض ينسبه للعراق فقط، ويسميه الإمام الطبري في تاريخه: محمد بن موسى الخوارزمي القطربلي، نسبة إلى قرية قطربل من ضواحي بغداد، وتشير بعض الموسوعات العلمية إلى أنه عربي، في حين تشير مراجع أخرى إلى كونه من أصول فارسية، وفي الإصدار العام …

ولقناعة قادة الحرية بأن ذلك التحالف يمثل التيار الإجتماعي الأوسع رفضوا تماما فكرة اللجوء للإنتخابات لإنهاء أمد الفترة الإنتقالية المتطاول ، وصرحوا أكثر من مرة بأن الإنتخابات ستعيد الإسلاميين للمشهد، وساعدهم في ذلك رئيس بعثة الأمم المتحدة فولكر بيرتس الذي ورد في إحدي تقاريره ( يجب عدم التسرع في إجراء إنتخابات في مثل هذه الظروف ) ..

محمد سليم العوا: لا طبعا هناك نخبتان، هناك نخبة شعبية يثق فيها الناس ويصلون إليها..

تحركات وخطابات ملكية وجّهت بوصلة العالم نحو السلام ولوقف الحرب على غزة

وكما حصل مع الضابط المنشق، واجه المثقف نفس المصير غالبا، لقد عُمل على إبعاد المثقف عن القيام بمهامه تجاه الثورة، وربما ابتعد هو بإرادته أيضا، لما وجده من عبثية في المشهد فاقت القدرة على التحمل أو العمل، وما حصل في بداية الثورة مع د.

أحمد منصور (مقاطعا): ده إحنا في غيبوبة بقى والناس في غيبوبة يعني.

تغطيات زيارة رئيس الدولة إلى فرنسا معرض أبوظبي الدولي للكتاب محمد بن زايد رئيساً للدولة خليفة بن زايد في ذمة الله ذكرى توحيد القوات المسلحة الإماراتية الأزمة الأوكرانية مسبار الأمل تغطية خاصة حول فيروس كورونا فيديو بودكاست إنفوجراف قصة صورة كاريكتير برامج عدد اليوم

الوسائل التي تستخدمها نون الحكومات لإفساد النخبة تكمن في شن الحرب عليهم وقد يصل الأمر إلى المحاكمة والاعتقال وإلى الحبس والإبعاد أو باغواءهم بالمال والمناصب

وبغض النظر عن الأسباب الموضوعية التي أدت لقيام تلك ( الثورة ) التي أطاحت بنظام الإنقاذ الوطني فإن نتائجها تبين أن الهدف كان هو إزاحة أكبر كتلة إجتماعية وسياسية متماسكة من حيث الرؤية والبناء والقدرة في المحافظة علي التماسك الوطني ، كونها كتلة تضم أطيافا إجتماعية واسعة ومتنوعة وقوي سياسية مختلفة إستطاعت إدماج قوي الريف المنتجة والمجتمع الأهلي مع القطاع الحديث من الطبقة الوسطى والتشكيلات العسكرية المختلفة ، وإذا توافرت الحكمة الوطنية التي تقدم الصالح العام لدي النخبة في ذلك الوقت وترفعت تحالفات المعارضة عن الإستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير كان يمكن تطوير ذلك التحالف العريض بالإصلاح المتدرج الذي يحفظ إستقرار الوطن ويجنبه مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحا أن تياره سيقتلع القديم دون ان تكون له القدرة علي إعادة البناء ، وهو المعني الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين حين قال ( أرفض تغيير نظام البشير بالقوة وأكافح التيار القبلي والعنصري ) ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر ( تسقط بس ) الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد صداها في ذلك المشهد المشحون بالغبائن ونار الإنتقام ..

على النقيض يقف الإسلاميون مساندين للجيش الوطني، ورغم التحديات الكبيرة التي يواجهونها في هذا المجال، إلا أنّ الظروف الإقليمية والدولية الرافضة لعودتهم، وتوجّس قادة الجيش أنفسهم من علاقتهم معهم تحدُّ كثيرًا من قدرتهم على طرح مبادرات سياسية توازي أداءهم في الميدان العسكري.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *